تحميل رواية داليدا وداود “ضحية عنيد”.

تحميل رواية داليدا وداود “ضحية عنيد”، في عالم الأدب، تجد بعض الروايات التي تأسر قلوب القراء وتأخذهم في رحلة مميزة إلى عوالم مختلفة مليئة بالأحداث المشوقة والشخصيات اللافتة واحدة من هذه الروايات الرائعة التي تترك أثراً عميقاً في نفوس القراء هي رواية داليدا وداود ضحية عنيد، من خلال موقع وفرلي سوف نتعرف على تحميل رواية داليدا وداود ضحية عنيد.

رواية داليدا وداود

تبقى هذه القصة مؤثرة ومحزنة، حيث يعاني داوود من فقدانه لمن كان يعني له الكثير ينعكس في هذه النهاية القوة والصمود الذين ظهرا خلال رحلتهما معاً، داوود يرفض الاعتراف بوفاة داليدا ويصر على تسميتها بالاسم الذي عرفها به طوال رحلتهما على الرغم من المأساة، يبقى للحياة طعمها وجمالها فقد تعلم داوود بأنه يجب عليه مواجهة الواقع وأن يعيش ويذهب إلى الأمام بعزيمة وصمود، حاملاً معه ذكرياته الجميلة مع داليدا ضحية عنيد هي رواية تلامس أعماق القلوب، وتذكير لنا بأهمية التقدير لأحبائنا والعيش كل لحظة بكامل تفاصيلها.

تحميل رواية داليدا وداود "ضحية عنيد".

تحميل رواية داليدا وداود ضحية عنيد

كابوساً لا يصدقه وقف بجوار سرير داليدا في وحدة العناية المركزة وهي تحاول مساعدتها على البقاء على قيد الحياة يمسك بها بيديه، يتوسل لها أن تستفيق وتعود إليه كانت هذه اللحظات من بين أصعب اللحظات التي عاشها داوود في حياته بينما كان داوود ينادي باستماتة على الإسعاف ويتضرع بأن يأتوا بأسرع وقت، وصل الفريق الطبي بسرعة جنونية انهالوا بجهودهم لإنقاذ داليدا، وقاموا بتقديم الإسعافات الأولية ومحاولات إعادة إنعاشها، لكن الزمن كان يمر بسرعة وكأنه يعصف بأمل داوود تجربة بعد تجربة، ولكن لم يظهر أي رد فعل من داليدا بل كانت تظل مستلقية هادئة دون أي حركة أو نبض، يمكنك الحصول على الرواية من خلال الضغط هنا.

طالع المزيد: تنزيل رواية زوجوني معاقا كاملة

قراءة رواية داليدا وداود

في لحظات الفزع والضياع، عمت المستشفى أصوات صرخات داوود، ينادي بالإسعاف ويحاول بكل جهده أن يوقظ داليدا من سباتها العميق كانت تلك اللحظات من بين أسوأ اللحظات التي مرت على داوود، حيث كان يشهد على انهيار عالمه بأكمله.

نجد أن داليدا وداود قد عاشا تجربة حياة قاسية وصعبة كانت قصتهما قصة حب مليئة بالتحديات والصراعات، ولكنهما تمسكا بعلاقتهما بقوة وعناد، داليدا كانت ضحية للظروف القاسية التي واجهتها، وداود كان شاهداً على فقدان حبيبته بشكل مأساوي رغم الجهود البائسة التي بذلها لإنقاذها، إلا أن القدر كان له رأي آخر.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً